رحالة حب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رحالة حب

الابداع فى كل ماهو جديد والراى بصراحه
 
دخولالرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيل

 

 الموضع مفاجاه خشوا واقراوه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
مهند كليفر
عضو مساهم
عضو مساهم
مهند كليفر


ذكر
عدد الرسائل : 50
العمر : 34
العمل/الترفيه : طالب
تاريخ التسجيل : 02/10/2007

الموضع مفاجاه خشوا واقراوه Empty
مُساهمةموضوع: الموضع مفاجاه خشوا واقراوه   الموضع مفاجاه خشوا واقراوه Icon_minitime1الأربعاء 10 أكتوبر - 16:52

الموضوع وحسب تحليلات خبراء من أوروبا خاصة تقول بأن تلك العملية كان مخطط لها من قبل جهات أمريكية وما يدعم ذلك هوتعطيل كل وسائل الإنذار المختلفة في امريكا والسماح بحدوث ذلك حتى يتم استثمار الحدث بالشكل الذي نراه في الوقت الحاضر0

معادلة صعبة ظاهريا ولكنها وبحكم تاريخ المخابرات الأمريكية والموساد فكل شيء جائز ولعل معطيات المعادلة تندرج تحت الآتي:

1) عدم ذهاب اليهود إلى مركز التجارة العالمي يوم 11 سبتمبر0

2) تصريح المهندس الياباني الذي شارك في تصميم المركز بأن انهياره لايمكن أن يكون بفعل ارتطام طائرة في الطوابق العليا وقد حدث ان اصطدمت طائرة في الثلاثينات من القرن الماضي في احد أبراج نيويورك ولم ينهار0

3) اختفاء نائب عمدة نيويورك بعد ان صرح بأن شبكات المجاري والمياه ومترو الأنفاق في نيويورك ستتأثر جراءالإنفجارات التي حدثت في اساسات البرج 0

4) ظهورتبرير وكتاب لكاتب فرنسي يبرر انهيار البرج بفعل الطائرات0

5) الرئيس المصري حسني مبارك قال ( بحكم خبرتي في الطيران فأنه من المستحيل ان تطير طائرة بحجم التي ضربت البنتاجون ولمدة 10 كم متر على ارتفاع منخفض من قبل طيا
غير محترف0
6) استثمار الحدث بعد انهيار الاتحاد السوفييتي والذي انشأ فراغا هائلا لراسمي السياسة الأمريكان بتحفيز شعب خليط من كل بقاع الأرض بالاعتماد على عدو خارجي وكان الأسلام عامل مشترك بين اهداف امريكا والصهيونية0





نحسب بأن الشيخ اسامة أقسم على الله فأبره ، ولا نزكي على الله أحد
فها هي أمريكا لم تنعم بالأمن مذّ ذلك القم !!!


إن هذه الأحداث ليست هي السبب الأصلي لهجوم الغرب علينا بل إن السبب الرئيسي هو ما أخبرنا به ربنا (ولن ترضى عنك اليهود والنصارى حتى تتبع ملتهم) ولذلك فإن عزو تلك الأحداث إلى ما يحدث في العالم الإسلامي الآن هو خطأ كبير
فصورة المسلمين لم تكن مرضية للغرب قبل تلك الأحداث والدليل هو الآية السالفة الذكر ولو لم تكن تلك الأحداث وقعت فليس من العسير على الغرب الصليبي الحاقد أن يفتعل أزمة ليضيق الخناق على دول المسلمين كما هو حادث الآن مع السودان من تهديدات بفرض عقوبات صارمة بسبب مشكلة دارفور التي لاتهمهم من الناحية الإنسانية مطلقا (ولكنهاالهيمنة)
وكذلك تصنيف السعودية في مقدمة الدول التى لا تطبق الحرية الدينية مع أن الحكومة السعودية تفعل معظم ماتريده منها أمريكا إن لم يكن كله
وقس على ذلك أزمات مفتعلة وغير مفتعلة يستغلها الغرب الصهيوصليبي ليتدخل في شؤون العالم الإسلامي ويضيق علينا كل فرص الرقي والتقدم في جميع مجالات الحياة ولا سيما الدين لأنهم يعرفون جيدا أن المسلمين إذا عادوا لرشدهم وتذكروا أن عزتهم في دينهم وبالتالي تمسكوا به كما ينبغي , تيقن الغرب الحاقد أن الإدالة ستكون حتما للإسلام وأهله...


الحد لله والصلاة والسلام على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين وبعد : ان الحادي عشر من سبتمبر يوم اعز الله فيه الاسلام واهله فقد كان تاريخا فاصلا أرخ لبداية النهاية لامريكا واذنابها من حكام الردة / اللهم انصر القاعدة ومن والاها


في عدم اعطاء الزكاة اذا فلنكون جمعيات مصغرة ولنعمل للاسلام بقدر ما نستطيع ولقد ضيق على افضل البشر محمد صلى الله عليه وسلم وحوصر هو ومن معه من المسلمين بل والكافرين من ال عبد المطلب ومن ناصر الرسول في شعاب مكة حتى انه كانت تسمع صرخات اطفالهم في ارجاء مكة من الجوع والعطش فهل لنا عبرة بذلك هذا هو قدر الاسلام بدا غريبا وسيعود غريبا كما بدا هذه هي السنة الالهية في عباده الصالحين الابتلاء والتمحيص الى ان يرث الله الارض ومن عليها واما الاصداء الايجابية فاقلها بث روح الجهاد بين المسلمين واظهار الاخوة الايمانية بينهم ومع الصبر يكون النصر
اسف على الاطالة

فهذا الكلام صحيح ولكن هذا الكلام لا ينشر خدمة لاعداء الدين وحتى تظهر هذه الغزوة عارية عن الفوائد والمصالح وحبذا لو يقوم الاخوة بحصر عدد المسلمين الجدد في العالم عموما وفي امريكا خصوصا لنرى اثار هذه الغزوة قد يختلف الكثير معي حول مشروعية الغزوة او المصلحة منها وهذا امر يطول الكلام حوله لكن الخلاف لايفسد للود قضية ولكن فقط مع من يحب الدين لا مع المنافقين والعلمانيين واعوان الانظمة
وازدياد اللحمة بين المسلمين واضحة وعودة الكثير منهم الى الطريق جلية لمن اراد الحق ان اعداد الملتزمين في بلادي على سبيل المثال قد ازدادت بشكل كبيرجدا جدا عقب الغزوة وازداد حرص الناس على الخير بل رائينا من العامة من ذهب للجهاد في سبيل الله
اما الاجابات عن الاسئلة فاقول لم تنعم امريكا ولا من حلفها بالامن ولن تنعم باذن الله وارجو عدم ذكر كلمة الرئيس لذك المغبون بوش
الاثار كثيرة وكثيرة جدا اولها ظهور من كان يخفي العداوة للمسلمين وانكشاف سره الصحوة الاسلامية انقسام العالم الى فسطاسين وفي هذا معرفة للعدو من الصديق والتمييز بين الخبيث والطيب
والحرب على الجمعيات الخيرية لمن يكن وليد الاحداث فالاصوت كانت تتعلى

4

11سبتمبر یوم المبارک لان فصل بین حق والباطل ورحم الله الشهدا 19 ویتقبلهم امین امین



بسم الله الرحمن الرحيم
ساقول باختصار ان احداث سبتمبر برغم الخلاف على كونها صائبة ام لا
الا انها وباذن الله ستكون المنفذ الذى يؤتى من قبله الغرب واليهود والصليبيين واعداء الاسلام والمسلمين فلكى تضعف عدوا غليك ان تضعف موارده الاقتصادية التى من خلالها يستمد قوته وعنجهيته بل ان تسعى الى تجفيفيها حتى تصل حالة العقم وهذا لا يتاتى الا رويدا رويدا وان احداث سبتمبر كانت البداية
فاليوم تنفق الدول التى تعادى الاسلام والمسلمين كامريكا واسرائيل واستراليا وبريطانيا
مليارات الدولارات فى ابتداعات امنية وهوس وخوف وما يسمونه بالوقاية او الحرب الوقائية ضد الارهاب
عدا عن استنزاف الطاقات وتكشف الخطط والمخططات تجاه العالم الاسلامى كما كشفت هذه الاحداث عن حقيقة ربما غابت عن اذهان الكثير من ابناء الامة الاسلامية نفسها
وهى ان الاف الشبان المسلمين ومن جميع انحاء العالم الاسلامى قد نذروا انفسهم واموالهم واوقاتهم لدين الله ولعبادهالمؤمنين
هذا والله ورسوله اعلم
اخوكم ابو همام
فلسطين
الاخوة الكرام لو اعجبتكم اقتراحاتى وتعليقى فاخبرونى فلدى الكثير ان شاء الله



أولاً الشيخ العلامة حمود العقلاء الشعيبي رحمه الله أفتى بجوازها
وعلى فكرة الشيخ صالح الفوزان والحيدان من طلبة هذا الشيخ.

والأمر الاخر هل لو لم يفجر المجاهدين هذين البرجين لكان حالنا أفضل ؟

لابد من الرد على عدوان المعتدي فأمريكا تمد أعداء الاسلام بكل مايريدون لينكلوا بأهل الأسلام

فهي ضربة مباركة وقد وحدة بين المسلمين إلا أهل الإرجاء وبعض المرتزقة الذين لهم مصالح هم يعلموها

ولاننسى هذه الصحوة فبعد هذه الضربة المباركة حدثت صحوة إمتلئت المساجد بفضل الله

ولاننسى عدد الذين أسلموا بعد هذه التفجيرات وهذا ليس من عندي بل من صحف الكفار نفسها مثلاً فرنسا وأمريكا نفسها

وأخيراً للذين يقولون(لو لم يفعلوا هذا الأمر لم حدث كذا)!! أقول إتقوا الله ولاتشوشوا على المسلمين فنحن قادمون هذه الصحوة الملحوظة ستخرج منها ثمرة سيخرج صلاح الدين هذا العصر وسننحر أعداء الله ولكن قبل أن نذهب سننحر يهود العرب الذين ميعونا وأوهمونا بأنهم أهل الصلاح أذناب امريكا ستتكتوي فالصحوة قادمة لتكنسهم وتضعهم في مزبلة التاريخ

هذا والله أعلم

أرى أننا في حاجة إلى 11سبتمبر جديد لأن المثل يقول لا تطعن الدب إلا وأنت ستقتله
ونحن نعيش الآن في عالم الغاب والضعيف سيأكل ، ولا يفل الحديد إلا الحديد





وبالجملة الاختبار لجميع المسلمين فهي من باب لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم ومنها شفاء قلوب المستضعفين من المسلمين في كل مكان لا سيما أهلنا المقهورون في فلسطين وغيرها بالنكاية في أمريكا ، ومنها التأثير الكبير على الاقتصاد الأمريكي والعالمي ، ومنها ويتخذ منكم شهداء ومنها ومنها الكثير مما يعرف بالتأمل بتجرد .. وما يذكر من مفاسد فهو أقل وهو في غالبه من باب ما يمس القاعدين أهل الدعة والراحة (كالمسلمين في الغرب الذين وجودهم هناك هو محل نظر في جوازه أصلا للأغلبية إذا استثنينا المضطرين) من تعثّر حظوظهم المعيشية وتنكّد حياتهم الرغيدة الهانئة! وأما المشاريع الدعوية والخيرية فما يفتح الله به بسبب الجهاد وضرب الكفار خير بكثير لو تأملتم ووقفتم في صف إخوانكم المجاهدين ، ووالله عن يقين وتجربة تقارب عقدين من الزمان في العمل في مواجهة الطواغيت في أجواء بوليسية وكر وفر أقولها لكم : ما يغلق الطواغيت باباً للدعم أو العمل الدعوي إلا فتح الله بلطفه أبوابا مكانه ، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.وما يذكر من تشويه للإسلام فهذا كذب صراح بل والله لهو التوضيح للإسلام الحق ، ولكنها الهزيمة والتخاذل. والله الستعان.


من فوائد 11 سبتمبر تغيير مرتكز الصراع في العالم بين المسلمين والصليبين إلى صراع ديني صريح وواضح – وإتاحة الفرصة للملايين في العالم الكافر أن يروا الإسلام على حقيقته ويبحثوا عنه ويتساءلوا ويجدوا شروحا أخرى للإسلام إسلام الجهاد إسلام أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا ... إسلام بعثت بين يدي الساعة بالسيب حتى... إسلام أقاتلهم حتى يكونوا مثلنا إسلام الولاء والبراء ، إسلام اليوم الآخر وأن الدنيا فانية دنيئة لا تساوي شيئا وأن الكافر الحربي لا يساوي دمه دم ذبابة وأن نعجة عند رجل مسلم أشرف وأعلى قدرا من كافر ... وهو غير الإسلام الذي يدعو إليه الكثيرون وقد لاحظتم جميعا الإقبال على تعلم الإسلام ودراسته والبحث عنه في الغرب والشرق ، وقرأتم جميعا الاحصائيات في أعداد من أسلموا بعد 11 سبتمبر وارتفاع نسبتهم. ومنها النكاية في أمريكا وإهانتها وإزالة أو تقليل هيبتها العظيمة في قلوب المسلمين وأجيالهم ، ومنها إدخال أمريكا في حرب صريحة ومباشرة معنا نحن المسلمين فإنها تحاربنا تحاربنا علىكل حال فلتكن الحرب إذن مكشوفة، ومنها تمايز الصفوف وامتحان الدعاوى وتعرية النفاق وانكشاف الزنادقة واختبار الولاءوالبراء وبالجملة

إذا كان الكلام في مسألة شرعية فنريد من الشيخ سلمان العودة أن يعطينا حكم الله في الآلاف من الكفرة الذين قتلهم إخواننا المجاهدون في 11 سبتمبر ، لماذا لا يقول الشيخ سلمان العودة وغيره من العلماء وفقهم الله بكل صراحة وصدق ما هو متقرر ومجمع عليه في ديننا وعند علمائنا أن قتل هؤلاء المحاربين (ليسوا ذوي ذمة ولا عهد ولا أمان) مباح جائز وأن دماءهم هدر غير معصومة .. وإن كان الكلام في اجتهاد وتصرف من باب السياسة الشرعية (بعد تقرر الجواز الأصلي) فإن المجاهدين لهم كلمة أعلى بفضل الله ولهم رأي فليسمع ولتتح الفرصة لمن يعبر عن مرادهم ورأيهم وهم أقرب لإصابة الصواب في المسائل التي تكتنفها حظوظ النفس لأنهم أقرب للتجرد "أهل الثغور" فلماذا هذه المصادرة لحقهم ورأيهم ، ولماذا هذه المحاولات الحثيثة لتشويههم والظهور بمظهر "المعتدل" الذي يرضى عنه الناس .. أو هكذا يفهم الكثيرون منا ، ونجد أنفسنا مضطرين لهذا الظن للأسف الشديد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الشرقاوي
عضو نشط
عضو نشط
الشرقاوي


ذكر
عدد الرسائل : 30
العمر : 71
العمل/الترفيه : عامل
تاريخ التسجيل : 02/05/2008

الموضع مفاجاه خشوا واقراوه Empty
مُساهمةموضوع: رد: الموضع مفاجاه خشوا واقراوه   الموضع مفاجاه خشوا واقراوه Icon_minitime1الجمعة 2 مايو - 8:50

اللهم اهدينا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى

جزاك الله خير الجزاء على المعلومات القيمة والمفيدة لنا كمسلمين

بارك الله فيك واحسن اليك وباذن الله في موازين حسناتك

دمت في حفظ الله ورعايته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الموضع مفاجاه خشوا واقراوه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
رحالة حب :: المنتديات العامه :: الاسلامى-
انتقل الى: